ليس لأحد الحق أن يشرع أو أن يحكم غير الله سبحانه وتعالى. هو صاحب الملك وهو منزل الكتاب وهو الحكم.والفارق بين من يبتغي حكماً غير الله وبين من لا يقبل إلا حكم الله هو أن الأخير يرى الله.
كل البشرية تعترف بالله خالقاً لكن من هم الذين يعترفون بحكومته؟ومن الذي يخشاه في الغيب؟ ومن الذي يراه حاكما ً في الأرض كما هو حاكم في السماء.اننا لا نختلف في :أن الله هو الخالق، ولكن الفارق في : من يرى الله؟
وبدون أن نرى الله لن نرى كتابه ونتيجة لذلك لن يكون الله حاكماً، حتى مع اعترافنا بأن الله هو الخالق وأن القرآن كتابه.
لن تكون رؤية الله بالمعنى المادي ولكن بأن نراه كما رآه المؤمنون قبلنا والأنبياء والصالحين الذين وصفهم الله في كتابه، هو الإيمان بأن الله هو الغالب القادر الحاكم وهو الهادي إلى سواء السبيل وليس المال ولا العقل.
كل البشرية تعترف بالله خالقاً لكن من هم الذين يعترفون بحكومته؟ومن الذي يخشاه في الغيب؟ ومن الذي يراه حاكما ً في الأرض كما هو حاكم في السماء.اننا لا نختلف في :أن الله هو الخالق، ولكن الفارق في : من يرى الله؟
وبدون أن نرى الله لن نرى كتابه ونتيجة لذلك لن يكون الله حاكماً، حتى مع اعترافنا بأن الله هو الخالق وأن القرآن كتابه.
لن تكون رؤية الله بالمعنى المادي ولكن بأن نراه كما رآه المؤمنون قبلنا والأنبياء والصالحين الذين وصفهم الله في كتابه، هو الإيمان بأن الله هو الغالب القادر الحاكم وهو الهادي إلى سواء السبيل وليس المال ولا العقل.